""طلب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه من عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه أن يذهب معه إلى المسجد , لحراسة جماعة من التجار , نزلوا المدينة , و ظل يصلي هو و عبد الرحمن بن عوف بالليل فسمع بكاء صبي صغير , ذهب مكان البكاء و قال لأمه : أتق الله في هذا الولد الصغير , و تكرر الموقف فذهب إلى أم الصبي ,و لم تكن تعرفه فقال لها : ويحك, إني لأراك أم سوء أرى ابنك لا يهدأ من البكاء . فقالت له إني امنعه من الرضاعة حتى يفطم , لأن أمير المؤمنين عمر لا يعطي إلا للفطيم من بيت المال المسلمين.
فتاثر عمر و بكى بكاء شديدا و صلى بالناس .
فلم يستطيع الناس أن يسمعوا قراءته من شدة البكاء ,
و أمر المسلمين ألا يعجلوا في فطام الأولاد و فرض لكل مولود نصيبا من بيت المال ""
قصة نقلتها من كتاب عندي ثم اتجهت إلى محرك قوقل للبحث عن صحتها ..فابتسمت
اولا حمدت الله انها صحيحة و ذكرها كثير من العلماء
قصة نقلتها من كتاب عندي ثم اتجهت إلى محرك قوقل للبحث عن صحتها ..فابتسمت
اولا حمدت الله انها صحيحة و ذكرها كثير من العلماء
و ثانيا تعلمت انني قبل نقل اي امر من كتبي اذهب إلى عالم قوقل
الذي لم يترك لنا اي امر إلا و احتواها...!
القصة :
شدتني لإحتوائها على عبر كثير و ليس فقط دلالة لرحمة الخليفة عمر رضي الله عنه
و لكن ايضا تواضعه و اهتمامه برعيته و قصص اخرى كثيرة بمثل هذه.
هل نرى هذا الآن ؟؟..
- حاكم ينزل الطرقات فيغير القوانين من اجل بكاء طفل أو آلام اسرة؟؟؟
- حاكم يبكي لأنه يخاف أن يحاسب يوم القيامة بأمر قد يحصل في حكمه
ما اصعب هذه المسؤولية !!! هل يشعر حكامنا بثقلها؟؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون اطفال فلسطين حفاة يبكون من ظلمة الليل و الجوع.؟
با ترى ماذا يفكرون و هم يرون أماً تصرخ ,تبكي وفي حضنها ابنها الشهيد ينزف دما ؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون شيخا أخذت الآيام عمره
جالس على ركام بيته الذي هدمته صواريخ الإحتلال..؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون احدهم و قد أخذته الحميمة
مع من شرَد الأجداد من أراضيهم والآن يصافح و يعقد السلام و في وجهه ابتسامة الذل؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يسمحون بكل انواع الفساد تنتشر في اراضينا.؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يحاربون القنوات الإسلامية و ينشرون قنوات الفساد.؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون مقدستنا الإسلامية أما تحرق أما تسب..؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يتفقون أن اللغة العربية هي لغة التخلف والبافي لغات حية؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم..... و هم ......و هم....؟
لا تنتهي القائمة فكأنها في تزايد مع تزايد الأحداث و الأيام
و نحن ماذا نقول ..................................( صمت)!!
حسبي الله و نعم الوكيل
القصة :
شدتني لإحتوائها على عبر كثير و ليس فقط دلالة لرحمة الخليفة عمر رضي الله عنه
و لكن ايضا تواضعه و اهتمامه برعيته و قصص اخرى كثيرة بمثل هذه.
هل نرى هذا الآن ؟؟..
- حاكم ينزل الطرقات فيغير القوانين من اجل بكاء طفل أو آلام اسرة؟؟؟
- حاكم يبكي لأنه يخاف أن يحاسب يوم القيامة بأمر قد يحصل في حكمه
ما اصعب هذه المسؤولية !!! هل يشعر حكامنا بثقلها؟؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون اطفال فلسطين حفاة يبكون من ظلمة الليل و الجوع.؟
با ترى ماذا يفكرون و هم يرون أماً تصرخ ,تبكي وفي حضنها ابنها الشهيد ينزف دما ؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون شيخا أخذت الآيام عمره
جالس على ركام بيته الذي هدمته صواريخ الإحتلال..؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون احدهم و قد أخذته الحميمة
مع من شرَد الأجداد من أراضيهم والآن يصافح و يعقد السلام و في وجهه ابتسامة الذل؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يسمحون بكل انواع الفساد تنتشر في اراضينا.؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يحاربون القنوات الإسلامية و ينشرون قنوات الفساد.؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يرون مقدستنا الإسلامية أما تحرق أما تسب..؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم يتفقون أن اللغة العربية هي لغة التخلف والبافي لغات حية؟
يا ترى ماذا يفكرون و هم..... و هم ......و هم....؟
لا تنتهي القائمة فكأنها في تزايد مع تزايد الأحداث و الأيام
و نحن ماذا نقول ..................................( صمت)!!
حسبي الله و نعم الوكيل
تعليقات