غنى النفس استقامتها على المرغوب وسلامتها من الحظوظ وبراءتها من المراءاة, يريد استقامتها على الأمر الديني الذي يحبه الله ويرضاه وتجنبها لمناهيه التي يسخطها ويبغضها وأن تكون هذه الاستقامة على الفعل والترك تعظيما لله سبحانه
وأمره وإيمانا به واحتسابا لثوابه وخشية من عقابه.
و عن عمرو بن عوف الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال للأنصاري ذات يوم :
[ أَبْشِرُوا وَأَمِّلُوا مَا يَسُرُّكُم, وَاللهِ مَا الفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ , وَلَكِن أَخْشَى أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا
عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ قَبْلَكُم, فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا فَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتُهُمْ]. متفق عليه
الأنشودة المرفقة من إنتاجي
أدعو الله أن ييسر لنا نشر ما يفيدنا و يفيد غيرنا
و دمتم في رعاية الله و حفظه
الأنشودة المرفقة من إنتاجي
أدعو الله أن ييسر لنا نشر ما يفيدنا و يفيد غيرنا
و دمتم في رعاية الله و حفظه
تعليقات